- الصحفي حلمي الفقعاوي
- الشاب يوسف الخزنـــدار
• الصحفي الجريح: حسن اصليـــــح
• الصحفي الجريح: أحمد منصـــــور
• الصحفي الجريح: أحمد الأغــــــــا
• الصحفي الجريح: محمد فايـــــــق
• الصحفي الجريح: عبد الله العطــار
• الصحفي الجريح: إيهاب البرديني
• الصحفي الجريح: محمود عوض
• الصحفي الجريح: ماجد قديــــــح
• الصحفي الجريح: علي اصليـــح
احتفال إسرائيلي واسع منذ ليلة أمس بإصابة البطل الصحفي حسن أصليح.
— Tamer | تامر (@tamerqdh) April 7, 2025
صوته وكاميرته تسببا لهم بألم كبير على مدار سنوات.
اجتمع عليه العدو والوضيع لإيذائه. https://t.co/XqEpOH2wT2 pic.twitter.com/bfYwmhHvTm
جراء القصف المباشر على الخيمة التي كانت تؤوي الصحفيين أثناء عملهم في تغطية الأحداث الميدانية، في هذه الحادثة ليست سوى جزء من معاناة الصحفيين الفلسطينيين الذين يواجهون في كل لحظة تحديات شديدة في مناطق الاشتباك، إذ لا يزال الاحتلال يستهدف الصحفيين في محاولة لتقويض الجهود الرامية لتوثيق جرائمه.
- الأستاذ نعيم محمد عابد (60 عامًا).
- زوجته أمل عابد (55 عامًا).
- طفلتهما رؤى نعيم عابد (10 سنوات).
- كمال غراب أبناءه (أحمد، هديل، هبة)
- محمود مدحت غراب (شاهين)
- أحمد أبو صالح
ويأتي هذا الاستهداف وسط إعلان من قوات الاحتلال عن ضرورة إخلاء السكان من مناطق معينة في دير البلح، حيث أصدرت قيادة الجيش الإسرائيلي خرائط توضح المناطق التي سيتم استهدافها بشكل مباشر في حال لم يتم إخلاؤها، مما يضاعف المعاناة الإنسانية ويزيد من حالة التوتر والضغط على المواطنين النازحين في تلك المناطق.
#عاجل ‼️ نكرر تحذيراتنا العاجلة إلى جميع سكان قطاع غزة المتواجدين في منطقة دير البلح في الأحياء: الصحابة، السماح, العودة، الزوايدة والصلاح
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) April 7, 2025
🔴هذا انذار مسبق وأخير قبل الهجوم!🔴
⭕️سنهاجم بقوة شديدة كل منطقة يتم استخدامها لإطلاق قذائف صاروخية.
⭕️تتحمل المنظمات الارهابية وفي مقدمتها… pic.twitter.com/63aN65wkLG
إجراءات الإخلاء في دير البلح:
في الوقت الذي يواصل فيه الاحتلال عمليات القصف على مدينة دير البلح، نشرت قوات الاحتلال رسائل تحذيرية عبر منشورات وأسطوانات صوتية تطالب سكان المنطقة بمغادرتها على الفور، والتوجه نحو المناطق الجنوبية من القطاع، حيث خصصت بعض الأماكن كمراكز إيواء للنازحين. ومع ذلك، فإن الوضع الإنساني في هذه المناطق بات أكثر تعقيدًا، حيث لا يلوح في الأفق أي بارقة أمل لوقف العدوان أو تقديم مساعدات إنسانية كافية للمتضررين.
ويواصل الاحتلال التغطية على جرائمه بالادعاء بأن العمليات العسكرية تستهدف المنظمات المسلحة، إلا أن الواقع يشير إلى أن القصف يطال المدنيين دون تمييز، مما يزيد من معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
في أعقاب هذا العدوان الإسرائيلي على غزة يتسبب في خسائر بشرية ومادية هائلة، حيث لا يكاد يمر يوم دون وقوع مجزرة جديدة تضاف إلى قائمة الجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها الاحتلال. ويتحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن قتل المدنيين، سواء من الصحفيين الذين كان واجبهم نقل الحقيقة أو من العائلات التي سقطت ضحية القصف العشوائي والموجه ضد المناطق السكنية.